أكد سفير أيسلندا في الأمم المتحدة السيد هارالد أسبيلوند أن كل الناس يولدون أحرار، وأنه يجب أن تتمتع النساء بكافة حقوقهن.
وفي كلمة له تحت البند الرابع لدورة مجلس حقوق الإنسان التاسعة والثلاثين في 18 سبتمبر 2018، أدان الحملة التي وصفها بالخطيرة والتي شنتها المملكة العربية السعودية ضد النساء وخاصة المدافعات عن حقوق الإنسان.
أسبيلوند شدد على رفض عقوبة الإعدام تحت كل الظروف، إلا أنه إعتبر أن التقارير عن إستخدام السلطات السعودية لعقوبة الإعدام لإسكات من يعمل من أجل التمتع بالحقوق هو أمر “مروع”.
وكانت النيابة العامة السعودية قد طالبت بالإعدام للمدافعة عن حقوق الإنسان إسراء الغمغام، ولمعتقلي رأي آخرين، كما يواجه ما لا يقل عن 60 شخصا هذه العقوبة.