آلة العلاقات العامّة السّعوديّة وسيلتها لصرف الإنتباه عن الواقع *

تحترف المملكة العربيّة السّعوديّة الخداع والأكاذيب في التّعامل مع ملفّ حقوق الإنسان، فهي تعمل على

والدي مخفي قسرًا في أقبية السّجون السّعوديّة المظلمة *

والدي علي مزيد البالغ من العمر اليوم خمسة وخمسين عامًا، مستقرّ في السّعوديّة منذ العام 2004،

فرنسا وجهودها المشبوهة في التّلميع للسّعوديّة *

تتصدّر قضيّة إغتيال الصّحافي جمال خاشقجي في أكتوبر 2018 قائمة القضايا التّي هزّت الصّورة التّي

حين تحولت رحلة العمرة إلى مأساة عائلة *

طاهرة بشير: مواطنة باكستانية وزوجة معتقل باكستاني في السعودية زوجي محمدّ بشير محكومٌ في السّعوديّة

تلاعب السّعوديّة داخل أروقة الأمم المتّحدة *

بعد تجاهل السّعوديّة لفترات طويلة لآليّات الأمم المتّحدة الخاصّة بحقوق الإنسان، تغيّر اليوم طريقة تعاطيها مع

التعذيب والاستعباد والحق في الحياة، ثلاثة إنتهاكات توضع في إطار القوانين الدولية

أنا ثريا بوينز شغلت سابقاً منصب رئيس منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في منظمة ريبريف.تم تعيين

امكانيات التقاضي خارج البلد الذي تحدث فيه الانتهاكات

رئيس المركز السوري للدراسات والأبحاث القانونية، ناشط في مجال حقوق الإنسان وصاحب أول قضية ترفع

لا يزال ضحايا الجرائم الدولية الخطيرة، يواجهون الكثير من المعوقات القانونية

أنا كليمنس بكتارت أن محامية في باريس مع الاتحاد الدولي لحقوق الإنسان وأنا مسؤولة عن

الطرق المتاحة لسماع الشكوى حول إنتهاكات حقوق الإنسان

أنا محامٍ دولي في مجال حقوق الإنسان، وأمارس مهنتي في القانون الدولي منذ سبع سنوات. إننا

السعودية تنفرد بممارسات بشعة، منها احتجاز الجثامين

تقول المادة الأولى للإعلان العالمي لحقوق الإنسان: يُولد جميعُ الناس أحراراً متساوين في الكرامة والحقوق. وقال